أقوى خمس ألعاب سباقات مجانية للأجهزة الذكية

تُعَد ألعاب السباقات من أكثر أنواع الألعاب شهرةً وانتشارًا على مستوى العالم ولها جمهور يقدر بالملايين على جميع المنصات من أجهزة الكومبيوتر وطبعًا على الأجهزة المحمولة التي أصبحت موجودة في كل جيب.

القائمة التالية لأقوى خمس ألعاب سباقات للأجهزة الذكية الشهيرة يمكنك تحميلها مجانًا.

Asphalt 8 : Airborne

متوفرة على : أندرويد – iOS – ويندوز فون.

يمكن اعتبار هذه اللعبة أقوى ألعاب السباقات على الأجهزة المحمولة من حيث قوة الرسومات وتجربة اللعب فهي من تطوير شركة UbiSoft الشهيرة والرائدة في هذا المجال. بطرقاتها وخرائطها المميزة ورسوماتها الواقعية ستمنحك لعبة أسفلت هذه تجربة لعب غير مسبوقة سواء في وضع اللعب العادي Quick Race أو في طَور القصة الذي سيساعدك على فتح المزيد من السيارات مع تقدمك في مراحل اللعبة.

Real Racing 3

متوفرة على: أندرويد – iOS

حصلت على هذه اللعبة على أكثر من 200 مليون عملية تحميل من متجر تطبيقات Google Play ووصلت إلى المركز الأول في الألعاب الأكثر تحميلًا في الكثير من الدول حول العالم. السيارات الموجودة في اللعبة هي سيارات حقيقية من شركات وعلامات تجارية شهيرة، وليست السيارات فقط بل أن الطرقات الموجودة في اللعبة هي تصوير لشوارع وطرقات حقيقية موجودة في الواقع. اللعبة من تطوير شركة EA Games.

CSR Classics

متوفرة على: أندرويد – iOS

أما هذه اللعبة فهي مخصصة لمحبي السيارات القديمة بالدرجة الأولى، ولك أن تتخيل ما الذي يمكن أن تفعله سيارة من العصر الذهبي على طرقات اليوم.

Need For Speed No Limits

متوفرة على: أندرويد – iOS

ربما لاداعي لذكر أي شيء عن هذه اللعبة فهي أول لعبة سيتبادر اسمها إلى ذهنك عند ذكرك لألعاب السباقات على جميع المنصات فهي إحدى أقدم ألعاب السباقات في العالم وقد أطلق أول إصدار منها على أجهزة الكومبيوتر عام 1994 وهي مستمرة بالصدور دوريًا لتبهر محبي هذا الطرز من الألعاب بجديدها الذي لاينتهي.

Traffic Rider

متوفرة على: أندرويد – iOS – ويندوز فون

لعبة مختلفة قليلًا عن جميع الألعاب المذكورة في هذا المقال فهي لعبة دراجات نارية غير تقليدية، فأنت لن تسابق دراجات نارية أخرى في حلبة سباق أو شوارع مخصصة لذلك بالضرورة، وعوضًا عن ذلك ستقوم بقيادة دراجتك في شارع عادي بكل مايتضمنه من زحمة سير وسيارات وعربات نقل من على طرفي الشارع وعليك أن تتجاوز كل هذه العقبات بأقل الخسائر.

بقلم :  محمد جياري / رشيدة الغزالي